يعد الدكتور سعد بن ناصر الشثري سادس خطيب يعتلي منبر مسجد نمرة ليلقي خطبة عرفة، وذلك بعد كل من الشيخين عبدالله بن حسن آل الشيخ وابنه عبدالعزيز، ثم الشيخ صالح اللحيدان (1401هـ) والشيخ عبدالعزيز آل الشيخ (1402 ـ 1436هـ) مرورا بالشيخ عبدالرحمن السديس (1437هـ).
وقال عضو هيئة التدريس في المعهد العالي للقضاء الدكتور هشام آل الشيخ لـ«عكاظ»: إن خطبة عرفة، خطبة دينية، تولاها النبي صلى الله عليه وسلم وأوضح فيها معالم الدين وأسسه.
وشدد آل الشيخ على ضرورة أن يحرص خطيب عرفة على تبيين أسس الدين الإسلامي وسماته ومعالمه من خلال الخطبة ثم التطرق للجوانب السياسية والإعلامية والاقتصادية والاجتماعية وحث من بيده زمام الأمور على تقوى الله والسير بالأمة في الطريق الصحيح وفق الدين الإسلامي.
وأوضح أن النبي بين مكانة المرأة وعلو قدرها، ورفض ما جاءت به الجاهلية، ونهى عن الظلم، مشيرا إلى أن هذا ما درج عليه كل الخطباء؛ لأنها خطبة واحدة في السنة يخاطب فيها العالم أجمع، فلا بد أن تجتمع فيها كل تلك المعاني المهمة.
يذكر أن الدكتور الشثري عضو بهيئة كبار العلماء ومستشار في الديوان الملكي، وله مشاركات عدة في برامج الإفتاء الفضائية وغيرها، وقد صدر أمس أمر ملكي بتكليفه بإلقاء خطبة يوم عرفة لهذا العام.
وقال عضو هيئة التدريس في المعهد العالي للقضاء الدكتور هشام آل الشيخ لـ«عكاظ»: إن خطبة عرفة، خطبة دينية، تولاها النبي صلى الله عليه وسلم وأوضح فيها معالم الدين وأسسه.
وشدد آل الشيخ على ضرورة أن يحرص خطيب عرفة على تبيين أسس الدين الإسلامي وسماته ومعالمه من خلال الخطبة ثم التطرق للجوانب السياسية والإعلامية والاقتصادية والاجتماعية وحث من بيده زمام الأمور على تقوى الله والسير بالأمة في الطريق الصحيح وفق الدين الإسلامي.
وأوضح أن النبي بين مكانة المرأة وعلو قدرها، ورفض ما جاءت به الجاهلية، ونهى عن الظلم، مشيرا إلى أن هذا ما درج عليه كل الخطباء؛ لأنها خطبة واحدة في السنة يخاطب فيها العالم أجمع، فلا بد أن تجتمع فيها كل تلك المعاني المهمة.
يذكر أن الدكتور الشثري عضو بهيئة كبار العلماء ومستشار في الديوان الملكي، وله مشاركات عدة في برامج الإفتاء الفضائية وغيرها، وقد صدر أمس أمر ملكي بتكليفه بإلقاء خطبة يوم عرفة لهذا العام.